من السائد ذكره في تلك الأيام قضايا التحرش والاغتصاب لم نجهل تلك الحوادث ولكن لم تبلغ من جسامة الحد الذي نراه اليوم ف القلة الفاسدة من الشباب تركت الأرض بما رحبت واطلقت عنان السنتها للخوض في الاعراض
تابع القراءه »
google-site-verification=6uz_yI7yuYvpFTWk6ngziM-ElJfFg7OX7ImzeGzWWOA analytics.js analytics.js gtag.js. google-site-verification: googleb7f9ba82ca33403c.html