نظره لـ مريم احمد

م البداية الحكاية
جت ف نظرة
هي نظرة
هو نظرة

هو حاسس فيها حاجه غير كل البنات
هي حاسه ب حزنه ساكن
تحت اعماق السكات

هو أصلا حد بيخاف المحبة
هي حبت فيه ملامحه
فاقربت من قلبه حبه

هي فاكرة ب انه أصلا كان عاشقها
هو فاكر انها ضلت طريقها

هي حاسه بنظرته و خوفه عليها
هو كان بيخاف يقرب يشتهيها
هي كان الحب ف عيونها ماليها
كل يوم كانت بتحلم
انها تقابله ف منامها
هو بيتابع خطاها
قلبه بقي حافظ كلامها
و جوا منه شئ بيطلب
لمسة خاطفة من سلامها

هو ساكت ... هي ساكته

هو خايف م اللي فات
قلبه عاشق للسكات
كل ما يقرر يصارح
شئ ف قلبه بيصرخ "ارجع "
اوعي تنسي الذكريات

هي كانت كارهة خوفه
بس برضو كات بتحلم
انها ف لحظة تشوفه
جاي عليها ف ايده فرحه
تمحي منها
أي لحظة حزن جارحه

و النهارده يوم مثالي ...
النهارده يوم مثالي للصراحه
قلبي محتاج كام جراحه
لازم آخد من آلامي فترة راحة

*النهارده لازم افتح باب كلام
-النهارده لازم ابدا ب السلام
*عندي ليها شوق كتير
- عندي ليه حبه ملام

"هو قدام المراية "
جوا منه 100 سيناريو و كام حكاية
أولا هأبدأ بنظرة
لاء سلام ...
لاء كلام....
لاء سكات
النهارده جيت اقولك
كل شئ م الماضي مات
جيت اصارحك
جيت اقولك
شيدي جوايا صرحك
جيتلك اقسم
ان عمر ف قلبي يوم
ماهايبقي جارحك
هابقي كل الدنيا ليكي
و كل فرحك

" هي قدام المرايه "
راسمه لوحة للبداية
أولا لازم اصارحك
قلبي قادر يعشقك و يداوي جرحك
و النهارده جيت اصارحك
ابني بايديك أنت صرحك
و اوعدك
عمري لحظة ماهابقي جرحك
هابقي ملكك و ابقي فرحك

وقت اللقا ...
"هو دمعه ... هي دمعه "
الاحبة زادوا شمعه
و النجوم شاهدة و سامعه
ان بعد الليل نهار
و ان شوق الحب نار
بالايام تكبر و تخرج
مهما هايضيق الحصار