ساعه ما يرن تليفونها لـ تامر شاكر
ولهفتها ...
ساعة مايرن تليفونها
ولمعة عينها ع الشاشه
ومشتاقه يكون هوّه
ونبض القلب من جوّه
كما السكر بيتفتفت
ويطلع هوه .. تتلفِّت
ترد / ألووو
ويسرح فكرها ويتوه
عشان حاسّه الدفا ف صوته
ووسط سكوتها وسكوته
من الفرحه فيه مليون كلمه ينسوها
ومليون لحظه بيفوتوا
وتتكلم ..
فكل سعادة الدنيا
ترقص فوق شفايفها
وعايشه معاه فـ سما تانيه
وشايفاه وهوّا شايفها
ولما يقولّها : صوتِك بيحييني
ولما يقول: وحشتيني
بيقلب وشّها ألوان
تحط إيديها ف جنابها..
تقول ياسلام؟
يقول : والله ياحبيبتي
تدوب هي وتتنهد كما الأفلام
عيون غزلان وقدّ بجد
وخدودها خدود رمان
ورغم القلب م اللهفه
بقى يغني بصوت مسموع
ولكن حالها في خجلها
جعلها تغير الموضوع
وتطمن على حاله
يرد يقول : أنا معاكي في أحسن حال
وتتبسم فيصفى الجو وينسم
وتتكلم كما الغنوه بتمسح دمعة الموال
يقول هوّا وتقول هيّا
نغم بيدوب في أغنيه
وكل الكون بيبقى كورال
وانا قاعد بعيد لكن
عرفت ان الهوى ساكن
في قلب العاشقين تمليك
وتفاصيله جميله وشيك
ويبقى اجمل كمان لما
يضم العاشقين ضمه
ويمنحهم أرق مافيه
في كام إحساس في مكالمه .